quinta-feira, 15 de novembro de 2012

أكبر هو الذي هو في لك من أنه في العالم

Que a graça e a paz de Jesus Cristo esteja com você.


 
وكل روح يعترف أن لا يأتي يسوع المسيح في الجسد فليس من الله: وهذا هو روح ضد المسيح الذي، قد سمعت منها يي أن يأتي، والآن هو في العالم بالفعل.
الأطفال الصغار، هي من عند الله، وقد تغلب عليها: لأنه أكبر هو الذي هو في لك من أنه هو في العالم.
العالم هي، ولذلك فهي تتحدث من العالم، والعالم يستمع.
نحن من الله: إن الله يعلم يسمع لنا: إنه ليس من يسمع الله ليس نحن. أعرف أننا هنا روح الحق وروح الضلال.
الحبيب، دعونا نحب بعضنا بعضا: لأن المحبة هي من الله: وكل واحد يحب أن يولد من الله ويعرف الله.
من لا يحب لم يعرف الله، لأن الله محبة.
في هذا أظهرت محبة الله فينا، لأن ذلك أرسل الله ابنه الوحيد إلى العالم، حتى نستطيع العيش بالنسبة له.
هو هنا المحبة: ليس أننا نحن أحببنا الله، بل أنه هو أحبنا، وأرسل ابنه كفارة لخطايانا.
ايها الاحباء ان كان الله قد أحبنا هكذا، ينبغي لنا أيضا أن يحب بعضنا بعضا.
لم يره أحد من أي وقت مضى الله، إذا كنا نحب بعضنا بعضا، فالله يثبت فينا، وفينا هو الحب الخاص بك الكمال.
أعرف أننا هنا يسكن فيه وهو فينا، لأن هاث أعطانا من روحه.
ولقد رأينا ونشهد أن الآب أرسل ابنه ليكون مخلص العالم.
كل من يعترف بأن يسوع هو ابن الله، فالله يثبت فيه، وهو في الله.
ولقد عرفنا وصدقنا المحبة التي حرم الله لنا. الله محبة، ومن يثبت في المحبة يثبت في الله والله فيه.
هو هنا جعل حبنا مثالية معنا، أن يوم القيامة ونحن على ثقة، لأنه كما هو، لذلك نحن في هذا العالم.
لا خوف في المحبة، بل المحبة الكاملة تطرح الخوف إلى خارج لأن الخوف له مع عقوبة، والذي يخشى لم يتم الكمال في الحب.
نحن نحبه لأنه هو أحبنا أولا.
اذا كان شخص ما يقول، وأنا أحب الله، ويبغض أخاه، فهو كاذب. لأنه لا يحب أن شقيقه الذي كان ينظر هاث، كيف يقدر أن يحب الله الذي لم ير انه هاث؟
وهذه الوصية لها ونحن منه، وهذا هو الذي يحب الله يحب أخاه أيضا.

Nenhum comentário: